A SECRET WEAPON FOR قوة المرأة عند الغضب

A Secret Weapon For قوة المرأة عند الغضب

A Secret Weapon For قوة المرأة عند الغضب

Blog Article

لقد منح الإنسان المرأة حقّها الطبيعي في الزواج، واختيار الزوج الذي ترتاح لهُ ويناسبها، وإذا لم تكن موافقة فإنّ الزواج يُعتبر باطلًا، لهذا على القاضي أن يسأل المرأة عن موافقتها قبل عقد الزواج، وهذا من شروط الزواج الصحيح في الدين والشريعة الإسلامية.

فحب المرأة لذاتها من الداخل والخارج يعطيها الطاقة الايجابية والثقة الكاملة بنفسها، هناك قول مأثور يقول: “أن الحب يزدهر ويكبر عندما نقدمه للآخرين، ولكنه دائماً يبدأ عند النفس”.

ألغى الإسلام كل أنواع الزواج التي كانت تمارس في الجاهلية والتي كانت لا تحفظ للمرأة حقوقها وتنال من كرامتها وتحط من قيمتها.

يؤمن المسلمون بأن الإسلام قد أعطى المرأة حقوقها بعد أن عانت في الجاهلية (ما قبل الإسلام) من ضياعها من أهمها الحق في الحياة. يتفق علماء الدين المسلمين إلى حد كبير على أنه في بداية الإسلام وتحديدًا في أوائل القرن السادس الميلادي، وسَّع النبي محمد ﷺ حقوق المرأة لتشمل حق الميراث والتملك والزواج والنفقة وحقوقًا أخرى. كما نهى النبي محمد عن الإساءة للنساء وأمر بمعاملتهن بالحسنى والرحمة فقال في حجة الوداع: «استوصوا بالنساء خيرًا، فإنهن عندكم عوان لا يملكن لأنفسهن شيئًا، وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمات الله، فاعقلوا أيها الناس قولي».

وقد عبرت إحدى الفتيات على مواقع التواصل الإجتماعي عن هذه الحادثة وقالت: الحمد لله على نعمة الإسلام.

المساهمة في النهضة العلمية والفكرية في المجتمع الذي تعيشُ فيهِ.

أمر الدين الإسلامي الزوج بحسن معاشرة زوجتهِ، واحترامها حتّى بعد الطلاق، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ هنا فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا).

وفرض عليهن كلهن معرفة أحكام الطهارة والصلاة والصوم، وما يحل وما يحرم من المآكل والمشارب والملابس وغير ذلك كالرجال ولا فرق، ولو تفقهت امرأة في علوم الديانة للزمنا قبول نذارتها، وقد كان ذلك، فهؤلاء أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، وصواحبه قد نقل عنهن أحكام الدين

الباحثة الأمريكية داليا مجاهد التي اختارها الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما كمستشارة في المجلس الاستشاري للأديان في البيت الأبيض. كان العرب والعجم في الجاهلية يحرمون النساء من التملك ويضيّقون عليهن في التصرف بما يملكن. فجاء الإسلام وأبطل ذلك وساوى بين الرجل والمرأة في حق التملك، وأبطل استبداد الأزواج بأموال زوجاتهم، وأثبت لهن حق التملك بأنواعه والتصرف بأموالهن بالطرق المشروعة.

سنتعرف في هذا المقال على أهم ١٥ صفة للمرأة القوية الواثقة من نفسها:

فيمكن الاعتماد عليها بشكل كامل دون التفكير بأنها لا تستطيع القيام وحدها بشيء محدد، لأنها تسعى جاهدة لإنجاز المهمة على أكمل وجه وبشكل مميز.

ويؤكد بعض المفكرين، بوجود صراع ومواجهة بشأن مكانة ومسؤولية المرأة، وفيما يلي نموذجين لحالة صحوة الضمير بشأن المرأة والأسرة والمجتمع: من التجربة الماركسية الشيوعية: يقول جورباتشوف في كتابه « بيريسترويكا »:

تخصيص وقت معين للقيام بأعمال الخير، والأعمال التي تفيد المجتمع.

خمسة أسئلة: "لإيجاد حلول مستدامة لأزمة المناخ، لا بد من الاعتراف بالمساهمات المهمة للمرأة"

Report this page